يعتقد الباحثون أن للفاكهة تأثيرات وقائية، جزئيًا بسبب مضادات الأكسدة والمواد المضادة للالتهابات، فضلاً عن تأثيرها على تركيبة ميكروبيوم الأمعاء وزيادة الشبع. بعض العناصر الغذائية في الفاكهة، مثل فيتامينات A وE وC، ترتبط بتقليل اكتساب الدهون والحد من الدهون في البطن، وكذلك مضادات الأكسدة مثل البوليفينول. وأخيرًا، تشير الدراسات إلى أن الألياف ومضادات الأكسدة في الفاكهة قد تغير تركيبة الميكروبات في الأمعاء بطرق تساهم في الوقاية من السمنة.
وأخيرًا، يظهر أن الألياف ومضادات الأكسدة الموجودة في الفاكهة تؤثر على تركيبة الميكروبات في الأمعاء بطرق قد تقوم بحماية الجسم من السمنة.
وبالرغم من أن استهلاك الفاكهة الكاملة بشكل عام يعتبر مفيدًا لفقدان الوزن بطريقة صحية، هناك بعض الفواكه التي تظهر نتائج أفضل وأسرع، وتشمل:
تعليقات
إرسال تعليق