زريعة الكرعة
زريعة الكرعة، أو بذور اليقطين، هي طعام شهي وصحي يُعد مصدرًا غنيًا بالعناصر الغذائية، بما في ذلك البروتين والألياف والمعادن. كما أنها تحتوي على مضادات الأكسدة التي تساعد على حماية الجسم من الجذور الحرة الضارة.فوائد زريعة الكرعة للرجال والنساء
يُعد تناول زريعة الكرعة مفيدًا للرجال والنساء على حدٍ سواء. حيث توفر العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك:1. مفيد للنساء بعد سن اليأس
كشفت دراسة رصدية كبيرة أن تناول زريعة الكرعة يترتبط بتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي لدى النساء بعد سن اليأس. وأظهرت النتائج أن بذور اليقطين تشكل مصدرًا جيدًا لمضادات الأكسدة، التي تلعب دورًا في مكافحة الجذور الحرة المسئولة عن تلف الخلايا. وبفضل قدرتها على تقليل الالتهاب وحماية الخلايا من الجذور الحرة الضارة، يمكن لمضادات الأكسدة أن تسهم في الحفاظ على صحة الثدي وتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.
2. تحسين الخصوبة للرجال
انخفاض مستويات الزنك يرتبط بتراجع جودة الحيوانات المنوية وزيادة خطر العقم لدى الرجال. وتتميز هذه البذور بغناها بالزنك، مما يسهم في تعزيز جودة الحياة الجنسية للرجال ويحميهم، ويقلل من خطر الإصابة بالعقم.
بالإضافة إلى ذلك، تعمل خصائص زريعة الكرعة المضادة للأكسدة على تعزيز مستويات هرمون التيستوستيرون في الجسم، مما يسهم في تحسين الصحة الجنسية للرجال بشكل عام.
3. غنية بمضادات الأكسدة المهمة للجسم
تشير معلومات نشرت على موقع مواقع مختصة بالصحة إلى أن بذور اليقطين تحتوي على مضادات أكسدة مثل الفينولات والفلافونويدات. يعزى فعل الفينولات إلى قدرتها على مكافحة المركبات الضارة في الجسم، مما يمكن أن يسهم في حماية الخلايا من التلف ويقي من ظهور الشيخوخة والأمراض. هذه المكونات أيضًا تظهر آثارًا إيجابية في مجالات مثل مقاومة الالتهابات، ومقاومة الأمراض الجرثومية، والحماية من السرطان.
تم ربط الفلافونويدات بمجموعة واسعة من الفوائد الصحية، بما في ذلك حماية الجسم من السرطان وتصلب الشرايين ومرض الزهايمر. على غرار الفينولات، تعمل هذه المركبات على مكافحة المركبات التي تسبب ضرراً للخلايا السليمة، وتتميز بتأثيرات قوية ضد الالتهابات.
4. غنية بالدهون الجيدة
تحتوي زريعة الكرعة على دهون ذات جودة عالية، حيث يوفر ربع كوب منها دهونًا أحادية ومتعددة غير مشبعة، وفقًا للمعلومات المقدمة على موقع "mdpi.com". تمت دراستها وتأكيد أن كل نوع من هذه الدهون يساهم في خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، مما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
5. مصدر غني بالمغنيسيوم
بالإضافة إلى ذلك، تُظهر بذور اليقطين غنىً بالمغنيسيوم، وفقًا لموقع "medlineplus.gov". يعتبر المغنيسيوم أساسيًا للحفاظ على وظائف الأعصاب والعضلات، دعم نظام المناعة، والحفاظ على ثبات ضربات القلب، إضافةً إلى دوره في تعزيز صحة العظام. ويسهم المغنيسيوم أيضًا في إنتاج الطاقة وضبط مستويات السكر في الدم.
6. تنظيم مستوى السكر في الدم
أظهرت دراسات تجرى على نماذج حيوانية أن زريعة الكرعة قد تقلل من ارتفاع مستويات السكر في الجسم، خاصةً بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من السكري أو يواجهون صعوبات في التحكم في مستويات السكر. يُعزى هذا التأثير إلى وفرة المغنيسيوم في البذور، حيث تشير إحدى الدراسات إلى أن النظام الغذائي الغني بالمغنيسيوم يقلل من خطر الإصابة بالسكري.
7. تعزيز صحة البروستاتا والمثانة
تساهم زريعة الكرعة في تقليل الأعراض المرتبطة بتضخم البروستاتا الحميد (BPH)، الذي يتسبب في مشاكل التبول. كما كشفت دراسات على البشر أن تناول بذور اليقطين يقلل من هذه الأعراض ويحسن جودة حياة المرضى. ولا يقتصر دور هذه البذور على ذلك، بل يمكن أن تساعد أيضًا في معالجة مشكلة فرط نشاط المثانة.
8. الوقاية من سرطان الثدي والقولون
تثبت بذور اليقطين فاعلية في الحماية من خطر الأمراض السرطانية، وفقًا للمعلومات المقدمة من المؤسسة الوطنية لأبحاث السرطان في الولايات المتحدة. تم توثيق قدرة هذه البذور على تثبيط نمو الخلايا السرطانية، بما في ذلك خلايا البروستاتا التي تستجيب للأندروجين (هرمون الذكورة) والتي لا تستجيب للأندروجين، إضافة إلى خلايا سرطان الثدي، وخلايا سرطان القولون والمستقيم.
تثبت بذور اليقطين فاعلية في مساعدة على علاج السكري، وفقًا للمعلومات المقدمة من المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية في أمريكا عبر موقعه الإلكتروني. أكدت دراسة أجريت أن تناول 65 جرامًا من بذور اليقطين يقلل من تأثيرات الجلوكوز بنسبة تقريبية 35٪ بعد تناول الطعام، بينما لم تشهد مجموعة أخرى التي لم تتناول هذه البذور أي تغير في نسبة الجلوكوز في الدم.
9. المساعدة في علاج مرض السكري
تظهر الأبحاث المُجراة أن بذور اليقطين تلعب دورًا في مساعدة على علاج السكري، حيث أكد المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية في أمريكا على موقعه الإلكتروني أن تناول 65 جرامًا من بذور اليقطين يقلل من تأثيرات الجلوكوز بنسبة تقريبية 35٪ بعد تناول الطعام. في إحدى الدراسات، أظهرت مجموعة تناولت هذه البذور تقليلًا في نسبة الجلوكوز في الدم، بينما لم تشهد مجموعة أخرى التي لم تتناول هذه البذور أي تغير في هذه النسبة.
تظهر المركبات الحيوية النشطة في زريعة الكرعة وجود مضادات للديدان، ومضادات للسكريات، ومضادات للاكتئاب، ومضادات للأكسدة، ومضادات للأورام، وتسهم في الحفاظ علىصحة الخلايا.
8. الوقاية من سرطان الثدي والقولون
تثبت بذور اليقطين فاعلية في الحماية من خطر الأمراض السرطانية، وفقًا للمعلومات المقدمة من المؤسسة الوطنية لأبحاث السرطان في الولايات المتحدة. تم توثيق قدرة هذه البذور على تثبيط نمو الخلايا السرطانية، بما في ذلك خلايا البروستاتا التي تستجيب للأندروجين (هرمون الذكورة) والتي لا تستجيب للأندروجين، إضافة إلى خلايا سرطان الثدي، وخلايا سرطان القولون والمستقيم.
تثبت بذور اليقطين فاعلية في مساعدة على علاج السكري، وفقًا للمعلومات المقدمة من المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية في أمريكا عبر موقعه الإلكتروني. أكدت دراسة أجريت أن تناول 65 جرامًا من بذور اليقطين يقلل من تأثيرات الجلوكوز بنسبة تقريبية 35٪ بعد تناول الطعام، بينما لم تشهد مجموعة أخرى التي لم تتناول هذه البذور أي تغير في نسبة الجلوكوز في الدم.
9. المساعدة في علاج مرض السكري
تظهر الأبحاث المُجراة أن بذور اليقطين تلعب دورًا في مساعدة على علاج السكري، حيث أكد المركز الوطني لمعلومات التكنولوجيا الحيوية في أمريكا على موقعه الإلكتروني أن تناول 65 جرامًا من بذور اليقطين يقلل من تأثيرات الجلوكوز بنسبة تقريبية 35٪ بعد تناول الطعام. في إحدى الدراسات، أظهرت مجموعة تناولت هذه البذور تقليلًا في نسبة الجلوكوز في الدم، بينما لم تشهد مجموعة أخرى التي لم تتناول هذه البذور أي تغير في هذه النسبة.
تظهر المركبات الحيوية النشطة في زريعة الكرعة وجود مضادات للديدان، ومضادات للسكريات، ومضادات للاكتئاب، ومضادات للأكسدة، ومضادات للأورام، وتسهم في الحفاظ علىصحة الخلايا.
تعليقات
إرسال تعليق